mourga12
13-02-2018, 12:33 PM
لمحة عن أسواق العملات قبيل الافتتاح الأوروبي – يبحث المشاركون في أسواق الأسهم عن أدلّة في عجز الميزانية الأمريكية وبيانات التضخمhttps://www.xmarabia.net/wp-content/uploads/2018/01/Markets2.jpg
أحدث التطورات في الأسواق العالمية:
العملات: تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.3٪ يوم الاثنين، على الرغم من الارتفاع الأخير في عوائد سندات الخزانة الأمريكية الآجلة لعشر سنوات، والتي تحوم الآن بالقرب من 2.88٪.
الأسهم: شهدت مؤشرات الأسهم الأمريكية انتعاشاً مؤقتاً يوم الجمعة. وتصدّر مؤشر ستاندرد آند بورز 500 اللائحة حيث ارتفع بنسبة 1.5٪، في حين ارتفع مؤشر داو جونز ومؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.4٪. وعلاوة على ذلك، فإن العقود الآجلة التي تتبع مؤشرات ستاندرد أند بورز وداو وناسداك 100 كلها في المنطقة الإيجابية في الوقت الحالي، مما يشير إلى أن هذه المؤشرات يمكن أن تفتتح التداول في المنطقة الخضراء اليوم. ومع ذلك، فإن الاضطراب قد لا ينتهي بعد، حيث أن هناك بعض الأحداث الكبيرة في سوق السندات هذا الأسبوع يمكن أن يكون لهما آثار غير مباشرة على الأسهم أيضاً. أغلقت الأسواق اليابانية اليوم لقضاء عطلة. انخفض مؤشر هانغ سنغ في هونج كونج بنسبة أقل من 0.2٪، متخلياً عن مكاسبه السابقة، في حين كان معظم المؤشرات الآسيوية مرتفعاً. في أوروبا، العقود الآجلة التي تتبع مؤشر اليورو ستوكس 50 في المنطقة الايجابية.
السلع: تراجعت أسعار النفط بشكل حاد يوم الجمعة، بعد أن أظهر مؤشر بيكر هيوز ارتفاع في عدد منصات التنقيب الناشطة في الولايات المتحدة. لم يستمرّ هذا الضعف سوى لبضع ساعات وعادت أسعار النفط وتعافت إلى جانب مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية وأسهم الطاقة. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.4٪ اليوم، في حين ارتفع خام برنت بنسبة 1.0٪. وعلى الرغم من الانتعاش، لا بد من الإشارة إلى الحذر من أن الإنتاج الأمريكي قد ارتفع بسرعة في الأسابيع الأخيرة، مما يزيد من خطر المزيد من التعثر في حالة استمرار هذا النشاط. في المعادن الثمينة، ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 0.3٪ اليوم، وربما بدعم من تراجع الدولار. الغريب هو أن المعدن الأصفر بقي مستقرّ إلى حد كبير في ظل تقلب سوق الأسهم في الأسبوع الماضي.
https://www.xmarabia.net/wp-content/uploads/2018/02/per12feb.png
الأصول الأكثر نشاطاً: الأسهم تنتعش. العجز في الميزانية الأمريكية في التركيز
سيطرت يوم الجمعة, مؤشرات الأسهم الرئيسية في الولايات المتحدة، والتي استعادت بعض خسائرها الأخيرة، لكنها كانت قد شهدت أسوأ أسبوع لها في حوالي عامين, على اهتمام الأسواق. بعد عمليات البيع الأسبوع الماضي، قد يتساءل المستثمرون عن مدى استمرار الاضطراب، وما إذا كان سيزداد سوءاً قبل أن يتحسن. ويمكن الرد على هذا السؤال جزئيا يوم الأربعاء، عندما تُصدر الولايات المتحدة بيانات التضخم لشهر يناير. وإذا أكدت مؤشرات أسعار المستهلكين من أن الضغوط التضخمية قد بدأت تتفاقم، كما يتضح من ارتفاع الإيرادات، فإن عائدات الخزانة الأمريكية يمكن أن ترتفع، وبالتالي تمارس ضغوط اضافية على الأسهم. وعلى العكس من ذلك، يمكن أن توفر قراءات التضخم الضعيفة بعض التفاؤل لمؤشرات الأسهم.
وهناك عامل آخر يمكن أن يؤثر على عائدات السندات الأمريكية وبالتالي أداء الأسهم, وهو إعلان عجز الموازنة للحكومة لعام 2019، والذي من المقرر اليوم. وفى يوم الاحد قال مدير الميزانية الامريكى ميك مولفانى ان الولايات المتحدة ستشهد عجزاً اكبر هذا العام الامر الذى قد يؤدى الى “ارتفاع قوي” فى اسعار الفائدة. إذا تحقق ما قاله، فإن مؤشرات الأسهم قد تبقى ضعيفة لفترة أطول.
انخفض الجنيه الاسترليني يوم الجمعة، حيث قدم كبير مفاوضى اللبريكزيت لدى الاتحاد الاوربى ميشيل بارنييه عرضاً حقيقياً حول تقدم المفاوضات. وأشار إلى أنه لا تزال هناك خلافات كبيرة فيما يتعلق بالفترة الانتقالية، ولن يكون هناك اتفاقية للمرحلة انتقالية إذا استمرت هذه المنازعات.
وفي مكان آخر، شهد الدولار الكندي تقلباً شديداً يوم الجمعة، في أعقاب تقرير الوظائف في البلاد لشهر فبراير. وانخفضت العملة في البداية، حيث ارتفع معدل البطالة بأكثر مما كان متوقعاً وانخفض معدل المشاركة في القوة العاملة. ومع ذلك، انتعش الدولار الكندي على الفور تقريباً حتى أنه عاد وأغلق بشكل ايجابي مقابل الدولار، ربما لأن المستثمرين ركزوا على الجانب المشجع من التقرير وهو الأجور. وقد تسارعت معدلات الأجور بشكل ملحوظ، وهو عامل قد يكون أدى إلى تكهنات بأن البنك قد يغض النظر عن الضعف في الوظائف، وسط علامات على أن الضغوط التضخمية تتزايد.
في اليابان، ذكرت وسائل الإعلام أن حاكم بنك اليابان (البنك المركزي الياباني) هاروهيكو كورودا سيتم تعيينه لولاية أخرى. ويمكن أن يساعد قرار البرلمان هذا على تعزيز التوقعات بأن البنك المركزي الياباني سيحافظ على سياسته الحالية لفترة طويلة من الزمن.
الأسواق اليوم: قد تجتذب للأسهم معظم الاهتمام في غياب البيانات الاقتصادية
جدول البيالنات الاقتصادية للوم هادئ للغاية، لذا من المحتمل أن يبقى التركيز متمحوراً على أسواق الأسهم بعد الاضطرابات التي شهدتها خلال الأسبوع السابق. كما ستجذب الشركات التي تنشر تقراير أرباحها الاهتمام أيضاً.
وستُعلن بيانات الموازنة الاتحادية في الولايات المتحدة لشهر يناير عند الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش.
ومن بنك انجلترا, سيتحدث كل من جيرتجان فليجى وايان ماكافرتى عند الساعة 09:50 و 16:30 بتوقيت غرينتش على التوالى وفي وقت لاحق ستتحدث مساعدة حاكم بنك الاحتياطى الأسترالي لوسى ايليس فى مؤتمر للتنبؤ عند الساعة 21:50 بتوقيت غرينتش.
وعلى الصعيد السياسي، يبدو أن هناك جهوداً متجددة لتخفيف التوترات في شبه الجزيرة الكورية، حيث تجري دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2018 في كوريا الجنوبية؛ ويبدو أن الحدث قد يقرّب كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية بعضاً من بعض.
وفى اسواق النفط، من المقرر ان يصدر تقرير اوبك الشهرى فى وقت لاحق اليوم. ويغطي الاستقصاء, القضايا التي تؤثر على أسواق النفط، مما يؤثر على العرض والطلب ويوفر نظرة مستقبلية للسنة المقبلة. لم يتمّ تعيين وقت محدد للإفراج.
https://www.xmarabia.net/wp-content/uploads/2018/02/GOLDH4_Feb122.png
التحليل الفنّي: الذهب يواصل الارتفاع بعد أن ارتدّ من أدنى مستوياته في شهر واحد؛ يعكس الستوكاستيك إشارة صاعدة في المدى القصير جداً
وقد ارتد الذهب بعض الشيء بعد أن سجل أدنى مستوى له في شهر واحد عند 1306.96 في الثامن من فبراير.
بدأ مؤشر القوة النسبية في الارتفاع بعد أن بلغ مستويات تشبع البيع على الرسم البياني لأربع ساعات، مما يعكس تغييراً في الزخم على المدى القصير. مؤشر الستوكاستيك يعكس إشارة صاعدة على المدى القصير جداً: فخط K٪ قد تجاوز خط ٪ D البطيئ وأصبح وكلاهما يميل بشكل ايجابي.
ومن المتوقع أن يؤدي أي محفز لارتفاع العملة الأمريكية إلى اضعاف المعدن الثمين، حينها قد يكمن الدعم الفوري عند المنطقة المحيطة بمستوى ارتداد فيبوناتشي 23.6٪ للتراجع الذي امتدّ من 25 يناير إلى 8 فبراير عند 1320.81. دون هذا، سيتحول التركيز إلى أدنى مستوى بلغته الأسعار في الشهر الماضي وهو 1306.96.
أما اذا تراجع الدولار، فسيتحسّن الذهب. في هذه الحالة، قد تأتي المقاومة حول مستوى ارتداد فيبوناتشي 38.2٪ عند 1329.42 – القريب أيضاً من المتوسط المتحرك لخمسين يوم عند 1330.66.
أحدث التطورات في الأسواق العالمية:
العملات: تراجع مؤشر الدولار بنسبة 0.3٪ يوم الاثنين، على الرغم من الارتفاع الأخير في عوائد سندات الخزانة الأمريكية الآجلة لعشر سنوات، والتي تحوم الآن بالقرب من 2.88٪.
الأسهم: شهدت مؤشرات الأسهم الأمريكية انتعاشاً مؤقتاً يوم الجمعة. وتصدّر مؤشر ستاندرد آند بورز 500 اللائحة حيث ارتفع بنسبة 1.5٪، في حين ارتفع مؤشر داو جونز ومؤشر ناسداك المركب بنسبة 1.4٪. وعلاوة على ذلك، فإن العقود الآجلة التي تتبع مؤشرات ستاندرد أند بورز وداو وناسداك 100 كلها في المنطقة الإيجابية في الوقت الحالي، مما يشير إلى أن هذه المؤشرات يمكن أن تفتتح التداول في المنطقة الخضراء اليوم. ومع ذلك، فإن الاضطراب قد لا ينتهي بعد، حيث أن هناك بعض الأحداث الكبيرة في سوق السندات هذا الأسبوع يمكن أن يكون لهما آثار غير مباشرة على الأسهم أيضاً. أغلقت الأسواق اليابانية اليوم لقضاء عطلة. انخفض مؤشر هانغ سنغ في هونج كونج بنسبة أقل من 0.2٪، متخلياً عن مكاسبه السابقة، في حين كان معظم المؤشرات الآسيوية مرتفعاً. في أوروبا، العقود الآجلة التي تتبع مؤشر اليورو ستوكس 50 في المنطقة الايجابية.
السلع: تراجعت أسعار النفط بشكل حاد يوم الجمعة، بعد أن أظهر مؤشر بيكر هيوز ارتفاع في عدد منصات التنقيب الناشطة في الولايات المتحدة. لم يستمرّ هذا الضعف سوى لبضع ساعات وعادت أسعار النفط وتعافت إلى جانب مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية وأسهم الطاقة. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.4٪ اليوم، في حين ارتفع خام برنت بنسبة 1.0٪. وعلى الرغم من الانتعاش، لا بد من الإشارة إلى الحذر من أن الإنتاج الأمريكي قد ارتفع بسرعة في الأسابيع الأخيرة، مما يزيد من خطر المزيد من التعثر في حالة استمرار هذا النشاط. في المعادن الثمينة، ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 0.3٪ اليوم، وربما بدعم من تراجع الدولار. الغريب هو أن المعدن الأصفر بقي مستقرّ إلى حد كبير في ظل تقلب سوق الأسهم في الأسبوع الماضي.
https://www.xmarabia.net/wp-content/uploads/2018/02/per12feb.png
الأصول الأكثر نشاطاً: الأسهم تنتعش. العجز في الميزانية الأمريكية في التركيز
سيطرت يوم الجمعة, مؤشرات الأسهم الرئيسية في الولايات المتحدة، والتي استعادت بعض خسائرها الأخيرة، لكنها كانت قد شهدت أسوأ أسبوع لها في حوالي عامين, على اهتمام الأسواق. بعد عمليات البيع الأسبوع الماضي، قد يتساءل المستثمرون عن مدى استمرار الاضطراب، وما إذا كان سيزداد سوءاً قبل أن يتحسن. ويمكن الرد على هذا السؤال جزئيا يوم الأربعاء، عندما تُصدر الولايات المتحدة بيانات التضخم لشهر يناير. وإذا أكدت مؤشرات أسعار المستهلكين من أن الضغوط التضخمية قد بدأت تتفاقم، كما يتضح من ارتفاع الإيرادات، فإن عائدات الخزانة الأمريكية يمكن أن ترتفع، وبالتالي تمارس ضغوط اضافية على الأسهم. وعلى العكس من ذلك، يمكن أن توفر قراءات التضخم الضعيفة بعض التفاؤل لمؤشرات الأسهم.
وهناك عامل آخر يمكن أن يؤثر على عائدات السندات الأمريكية وبالتالي أداء الأسهم, وهو إعلان عجز الموازنة للحكومة لعام 2019، والذي من المقرر اليوم. وفى يوم الاحد قال مدير الميزانية الامريكى ميك مولفانى ان الولايات المتحدة ستشهد عجزاً اكبر هذا العام الامر الذى قد يؤدى الى “ارتفاع قوي” فى اسعار الفائدة. إذا تحقق ما قاله، فإن مؤشرات الأسهم قد تبقى ضعيفة لفترة أطول.
انخفض الجنيه الاسترليني يوم الجمعة، حيث قدم كبير مفاوضى اللبريكزيت لدى الاتحاد الاوربى ميشيل بارنييه عرضاً حقيقياً حول تقدم المفاوضات. وأشار إلى أنه لا تزال هناك خلافات كبيرة فيما يتعلق بالفترة الانتقالية، ولن يكون هناك اتفاقية للمرحلة انتقالية إذا استمرت هذه المنازعات.
وفي مكان آخر، شهد الدولار الكندي تقلباً شديداً يوم الجمعة، في أعقاب تقرير الوظائف في البلاد لشهر فبراير. وانخفضت العملة في البداية، حيث ارتفع معدل البطالة بأكثر مما كان متوقعاً وانخفض معدل المشاركة في القوة العاملة. ومع ذلك، انتعش الدولار الكندي على الفور تقريباً حتى أنه عاد وأغلق بشكل ايجابي مقابل الدولار، ربما لأن المستثمرين ركزوا على الجانب المشجع من التقرير وهو الأجور. وقد تسارعت معدلات الأجور بشكل ملحوظ، وهو عامل قد يكون أدى إلى تكهنات بأن البنك قد يغض النظر عن الضعف في الوظائف، وسط علامات على أن الضغوط التضخمية تتزايد.
في اليابان، ذكرت وسائل الإعلام أن حاكم بنك اليابان (البنك المركزي الياباني) هاروهيكو كورودا سيتم تعيينه لولاية أخرى. ويمكن أن يساعد قرار البرلمان هذا على تعزيز التوقعات بأن البنك المركزي الياباني سيحافظ على سياسته الحالية لفترة طويلة من الزمن.
الأسواق اليوم: قد تجتذب للأسهم معظم الاهتمام في غياب البيانات الاقتصادية
جدول البيالنات الاقتصادية للوم هادئ للغاية، لذا من المحتمل أن يبقى التركيز متمحوراً على أسواق الأسهم بعد الاضطرابات التي شهدتها خلال الأسبوع السابق. كما ستجذب الشركات التي تنشر تقراير أرباحها الاهتمام أيضاً.
وستُعلن بيانات الموازنة الاتحادية في الولايات المتحدة لشهر يناير عند الساعة 19:00 بتوقيت غرينتش.
ومن بنك انجلترا, سيتحدث كل من جيرتجان فليجى وايان ماكافرتى عند الساعة 09:50 و 16:30 بتوقيت غرينتش على التوالى وفي وقت لاحق ستتحدث مساعدة حاكم بنك الاحتياطى الأسترالي لوسى ايليس فى مؤتمر للتنبؤ عند الساعة 21:50 بتوقيت غرينتش.
وعلى الصعيد السياسي، يبدو أن هناك جهوداً متجددة لتخفيف التوترات في شبه الجزيرة الكورية، حيث تجري دورة الألعاب الأولمبية الشتوية لعام 2018 في كوريا الجنوبية؛ ويبدو أن الحدث قد يقرّب كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية بعضاً من بعض.
وفى اسواق النفط، من المقرر ان يصدر تقرير اوبك الشهرى فى وقت لاحق اليوم. ويغطي الاستقصاء, القضايا التي تؤثر على أسواق النفط، مما يؤثر على العرض والطلب ويوفر نظرة مستقبلية للسنة المقبلة. لم يتمّ تعيين وقت محدد للإفراج.
https://www.xmarabia.net/wp-content/uploads/2018/02/GOLDH4_Feb122.png
التحليل الفنّي: الذهب يواصل الارتفاع بعد أن ارتدّ من أدنى مستوياته في شهر واحد؛ يعكس الستوكاستيك إشارة صاعدة في المدى القصير جداً
وقد ارتد الذهب بعض الشيء بعد أن سجل أدنى مستوى له في شهر واحد عند 1306.96 في الثامن من فبراير.
بدأ مؤشر القوة النسبية في الارتفاع بعد أن بلغ مستويات تشبع البيع على الرسم البياني لأربع ساعات، مما يعكس تغييراً في الزخم على المدى القصير. مؤشر الستوكاستيك يعكس إشارة صاعدة على المدى القصير جداً: فخط K٪ قد تجاوز خط ٪ D البطيئ وأصبح وكلاهما يميل بشكل ايجابي.
ومن المتوقع أن يؤدي أي محفز لارتفاع العملة الأمريكية إلى اضعاف المعدن الثمين، حينها قد يكمن الدعم الفوري عند المنطقة المحيطة بمستوى ارتداد فيبوناتشي 23.6٪ للتراجع الذي امتدّ من 25 يناير إلى 8 فبراير عند 1320.81. دون هذا، سيتحول التركيز إلى أدنى مستوى بلغته الأسعار في الشهر الماضي وهو 1306.96.
أما اذا تراجع الدولار، فسيتحسّن الذهب. في هذه الحالة، قد تأتي المقاومة حول مستوى ارتداد فيبوناتشي 38.2٪ عند 1329.42 – القريب أيضاً من المتوسط المتحرك لخمسين يوم عند 1330.66.